إِنَّ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا وَرَضُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاطْمَأَنُّوا بِهَا وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ آيَاتِنَا غَافِلُونَ
تفسير الجلالين
«إن الذين لا يرجون لقاءنا» بالبعث «ورضوا بالحياة الدنيا» بدل الآخرة لإنكارهم لها «واطمأنوا بها» سكنوا إليها «والذين هم عن آياتنا» دلائل وحدانيتنا «غافلون» تاركون النظر فيها.
تفسير المیسر
إن الذين لا يطمعون في لقائنا في الآخرة للحساب، وما يتلوه من الجزاء على الأعمال لإنكارهم البعث، ورضوا بالحياة الدنيا عوضًا عن الآخرة، وركنوا إليها، والذين هم عن آياتنا الكونية والشرعية ساهون.
القرآن الكريم - Quran with Stop Marks
إِنَّ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا ⟡ وَرَضُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا ⟡ وَاطْمَأَنُّوا بِهَا ⟡ وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ آيَاتِنَا غَافِلُونَ