مَا يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذَابِكُمْ إِنْ شَكَرْتُمْ وَآمَنْتُمْ ۚ وَكَانَ اللَّهُ شَاكِرًا عَلِيمًا
تفسير الجلالين
«ما يفعل الله بعذابكم إن شكرتم» نعمه «وآمنتم» به والاستفهام بمعنى النفي أي لا يعذبكم «وكان الله شاكرا» لأعمال المؤمنين بالإثابة «عليما» بخلقه.
تفسير المیسر
ما يفعل الله بعذابكم إن أصلحتم العمل وآمنتم بالله ورسوله، فإن الله سبحانه غني عمَّن سواه، وإنما يعذب العباد بذنوبهم. وكان الله شاكرًا لعباده على طاعتهم له، عليمًا بكل شيء.
القرآن الكريم - Quran with Stop Marks
مَا يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذَابِكُمْ ⟡ إِنْ شَكَرْتُمْ وَآمَنْتُمْ ۚ ⟡ وَكَانَ اللَّهُ شَاكِرًا عَلِيمًا
: