فَكَيْفَ إِذَا جَمَعْنَاهُمْ لِيَوْمٍ لَا رَيْبَ فِيهِ وَوُفِّيَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ
تفسير الجلالين
«فكيف» حالهم «إذا جمعناهم ليوم» أي في يوم «لا ريب» لا شك «فيه» هو يوم القيامة «ووفِّيت كل نفس» من أهل الكتاب وغيرهم جزاء «ما كسبت» عملت من خير وشر «وهم» أي الناس «لا يُظلمون» بنقص حسنة أو زيادة سيئة.
تفسير المیسر
فكيف يكون حالهم إذا جمعهم الله ليحاسَبوا في يوم لا شك في وقوعه -وهو يوم القيامة-، وأخذ كل واحد جزاءَ ما اكتسب، وهم لا يظلمون شيئا؟
القرآن الكريم - Quran with Stop Marks
فَكَيْفَ ⟡ إِذَا جَمَعْنَاهُمْ لِيَوْمٍ لَا رَيْبَ فِيهِ ⟡ وَوُفِّيَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ ⟡ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ